أهلا وسهلأ
ماريو فيمر
لن تستطيع المدرسة أن تنهض بأعبائها وواجباتها على وجه حسن إلا في ظل تعاون وثيق مع الأسرة التي هي المؤسسة التربوية الأولى للطفل، وتعتبر الأسرة من أهم المؤسسات المجتمعية التي يمكن أن تقيم علاقة شراكة مع المدرسة، حيث أن الآباء هم المسئولون بالدرجة الأولى عن أبنائهم ويعملون لصالحهم أولاً وأخيراً،